..

..

..

..

..

..

رودينا هي الطفلة التى خسرت والدتها مبكرًا بعد أن تركت لها في شعرها معجزة تميّزها عن غيرها من الفتيات، والملك كريشان والد رودينا والذي يرى في معجزة ابنته فرصة له للهرب من تحمل مسؤولية العمل ومتابعة شؤون بلاده، يدرك في لحظة ما أن زواج رودينا يعني خسارة هذه الراحة، ولذا يلجأ إلى الثعبان سعفون الذي يقنعه بأن يضع شرطًا لمن يريد الزواج من رودينا بأن..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

مسرحية رائعة وضع رسومها الفنان الكبير سعيد الفرماوي. تجري أحداث المسرحية ضمن بلدة يحاصرها الجفاف والغبار، ويفكر أهلها بهجرها، والرحيل عنها، وفيما هم يهمون بذلك يظهر في الأفق كما في الأساطير شيخ جليل تبدو عليه علامات الحكمة والتعقل والوقار ويقف ليساعد بحكمته وعلمه أهل البلدة الموشكة على الموت ليس بسبب الظروف المناخية وحدها ولكن أيضا بسبب جهل بع..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

في قديم الزمان كان على شرفة حديقة منزلية منعشة شجرة مداد فرحة ذات زهور طافحة برحيق البنفسج، يعيش بين أغصانها المداد دعسوقة مكتنزة لعوب حمراء عليها دوائر سوداء، وفي يعين الشرفة، تمتد لوحة فسيفساء براقة كتب عليها الآية الكريمة "و أمّا بِنِعمَةِ ربِّكَ فَحَدِّث". وكان ما يميز الشرفة كونها منتعشة دوماً يحفق أرواح المودة والصداقة بين المداد والدعس..

..

..

أربعة كتب ضمن سلسلة المها للأطفال -(القطة ميو) في 20 صفحة تحكي الكاتبة بأسلوب مبسّط و ممتع تتجلى فيه عبر و فوائد رائعة عن التعامل مع الحيوانات برفق و عدم إيذائها. -(نورة والماء) في 20 صفحة تحكي الكاتبة في موضوع حماية البيئة و عدم الإسراف في الماء. -(نظارات لولوة) حكاية من 20 صفحة عن تقبل الإنسان لشكله وذاته بأي صورة كانت..

مجموعة قصص للكاتب منصور العلوي (سر الغابة) تقع هذه القصة ضمن سلسلة حكاية ريما, و تعود لبداية بطلة القصة و هي فتاة في الثانية عشرة من العمر تعيش حياة سعادة و مغامرة ممتعة تعتمد على التجربة في عالم جديد تجد نفسها فيه أُطلق عليه اسم غابة الموت. 81 صفحة.  (بريق الأمل) في الجزء الثاني من السلسلة, تتم –ريما- عامها الثالث عشر في " غابة الموت " و ..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..